اليتامى وحدها باستثناء أحد أعمامه، يعيش هوغو Cabret في جدران محطة للقطارات في 1930s باريس. وظيفة هوغو هي النفط والحفاظ على الساعات المحطة، ولكن له مهمته الأهم من ذلك هو لحماية كسر إنسان ودفتر ترك له والده الراحل. برفقة إبنة بالمعمودية لعبة التاجر بالمرارة، يبدأ هوجو على السعي إلى حل اللغز من إنسان ويجد لنفسه مكانا يتمكن من نداء الوطن.