أوفيليا سن الرشد كما سيدة في انتظار الملكة جيرترود، ولها روح فريد يجسد المحبة هاملت. كما الشهوة والخيانة تهدد المملكة، يجد أوفيليا نفسها محاصرة بين الحب الحقيقي والسيطرة على مصيرها الخاص.
اذهب للمشاهدة
اذهب للتحميل
رجاء إلغاء مانع الإعلانات حتي تتمكن من الدخول لمحتوي الصفحة