الفتى البالغ من العمر 25 عاما الساعي نحو إرضاء حماه، يبحث عن دراجة من نوعية (راجوت) قديمة، ذات قيمة إلى حماه. ويساعده في تلك المهمة الشاقة صديقه الأبله المنقاد ورائه. دون أن يشعرا يتحوّل الأمر من البحث عن دراجة قديمة لكي يتم الموافقة على زواجه، إلى أدراك عملي ومعنوي بعناء البشر من حوله، وهذا مراد حماه أساسا.8