انتقلت راينا وشقيقتها إلى مدينة سيمارانج لإدارة فندق ورثوه عن والدهما. ومنعتهم جدتهم، التي كانت تدير الفندق، من الصعود إلى الطابق الثالث. ولكن لسبب ما، ذهبت راينا إلى ذلك الطابق ووجدت غرفة غير مرقمة. فتح الغرفة ورأى امرأة غامضة. ومنذ ذلك الحين بدأت تقع حوادث غريبة وتعرضت حياة راينا للتهديد.